لم تقف آلاء العبدالله الطالبة في المستوى الخامس بقسم الاقتصاد المنزلي في كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة الملك خالد.. لم تقف مكتوفة الأيدي أمام عدم وجود تخصص للفنون الجميلة في أبها حيث عشقت الرسم والفن التشكيلي والتحقت بتخصص الاقتصاد المنزلي الذي وجدت فيه بعضا مما يرضي عشقها وشغفها.
سألنا آلاء عن الذي دفعها لدراسة الاقتصاد المنزلي برغم عشقها للرسم فقالت: دفعني إلى ذلك حبي للرسم ورغبتي في صقل مهاراتي الفنية لدخول تخصص الاقتصاد المنزلي حيث لا يوجد في أبها تخصص فنون جميلة، وظننت أن تخصص الاقتصاد رسم بالكامل لكن لم يكن الأمر كذلك حيث كانت الدراسة عبارة عن تصميم ديكور خياطة وطبخ وإدارة وإعلام مع بعض المواد عن الرسم، ولكن بشكل عام أحببت هذا التنوع في المواد حيث نأخذ فكرة عن كل مجال ندرس فيه وهذا شيء رائع.
وعن تعويضها نقص مواد الرسم تقول إنها عوضت ذلك عن طريق الالتحاق بدورات لصقل موهبتها وتطوير مهاراتها في أساسيات الرسم بقلم الرصاص على يد التشكيلية إيمان القحطاني، ودورة الجرافيك سلك سكرين على يد التشكيلية الكبيرة شعاع الدوسري.
«كنت أميل كثيرا للمدرسة التأثيرية في البداية، وشغفت بالتكعيبية في السنة الأولى من الجامعة وحاليا أميل بشدة للمدرسة الوحشية والبوب آرت» وعن الدعم الذي تلقاه الموهوبات في الجامعة تضيف أن الدعم معنوي فقط وليس هناك إسهام مالي والأمل في أن يتم تطوير إمكانات وقدرات الموهوبات.
وعن الداعمين لها تقول آلاء: الداعم أولا وأخيرا بعد الله والدي وأهلي وصديقاتي وأستاذاتي فاطمة العمري وحنان الأسمري ولميا السرهيد وعلا العاصمي، كان لهن أثر كبير في تطوير موهبتي بالرسم وتشجيعي للمضي قدما في ذلك. وأطمح أن أكون فنانة تشكليلية يشار لها بالبنان تجوب لوحاتها كل أنحاء العالم.
سألنا آلاء عن الذي دفعها لدراسة الاقتصاد المنزلي برغم عشقها للرسم فقالت: دفعني إلى ذلك حبي للرسم ورغبتي في صقل مهاراتي الفنية لدخول تخصص الاقتصاد المنزلي حيث لا يوجد في أبها تخصص فنون جميلة، وظننت أن تخصص الاقتصاد رسم بالكامل لكن لم يكن الأمر كذلك حيث كانت الدراسة عبارة عن تصميم ديكور خياطة وطبخ وإدارة وإعلام مع بعض المواد عن الرسم، ولكن بشكل عام أحببت هذا التنوع في المواد حيث نأخذ فكرة عن كل مجال ندرس فيه وهذا شيء رائع.
وعن تعويضها نقص مواد الرسم تقول إنها عوضت ذلك عن طريق الالتحاق بدورات لصقل موهبتها وتطوير مهاراتها في أساسيات الرسم بقلم الرصاص على يد التشكيلية إيمان القحطاني، ودورة الجرافيك سلك سكرين على يد التشكيلية الكبيرة شعاع الدوسري.
«كنت أميل كثيرا للمدرسة التأثيرية في البداية، وشغفت بالتكعيبية في السنة الأولى من الجامعة وحاليا أميل بشدة للمدرسة الوحشية والبوب آرت» وعن الدعم الذي تلقاه الموهوبات في الجامعة تضيف أن الدعم معنوي فقط وليس هناك إسهام مالي والأمل في أن يتم تطوير إمكانات وقدرات الموهوبات.
وعن الداعمين لها تقول آلاء: الداعم أولا وأخيرا بعد الله والدي وأهلي وصديقاتي وأستاذاتي فاطمة العمري وحنان الأسمري ولميا السرهيد وعلا العاصمي، كان لهن أثر كبير في تطوير موهبتي بالرسم وتشجيعي للمضي قدما في ذلك. وأطمح أن أكون فنانة تشكليلية يشار لها بالبنان تجوب لوحاتها كل أنحاء العالم.